نصيحة لعامة الناس حول فيروس كوفيد -19: التطعيم
مرض فيروس كورونا (كوفيد -19): لقاحات
مرض فيروس كورونا (كوفيد -19): مأمونية اللقاحات
العالم في خضم جائحة COVID-19. بينما تعمل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها معًا على الاستجابة - تتبع الوباء ، وتقديم المشورة بشأن التدخلات الحرجة ، وتوزيع الإمدادات الطبية الحيوية على المحتاجين - فإنهم يتسابقون لتطوير ونشر لقاحات آمنة وفعالة.
 
تنقذ اللقاحات ملايين الأرواح كل عام. تعمل اللقاحات من خلال تدريب وإعداد دفاعات الجسم الطبيعية - جهاز المناعة - للتعرف على الفيروسات والبكتيريا التي تستهدفها ومكافحتها. بعد التطعيم ، إذا تعرض الجسم لاحقًا لتلك الجراثيم المسببة للأمراض ، يكون الجسم جاهزًا على الفور لتدميرها ، والوقاية من المرض.
 
هناك العديد من اللقاحات الآمنة والفعالة التي تمنع الأشخاص من الإصابة بأمراض خطيرة أو الوفاة من COVID-19. هذا جزء من إدارة COVID-19 ، بالإضافة إلى التدابير الوقائية الرئيسية للبقاء على بعد متر واحد على الأقل من الآخرين ، وتغطية السعال أو العطس في مرفقك ، وتنظيف يديك بشكل متكرر ، وارتداء قناع وتجنب الغرف سيئة التهوية أو فتح نافذة.
 
اعتبارًا من 3 يونيو 2021 ، قيمت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات التالية ضد COVID-19 قد استوفت المعايير اللازمة للسلامة والفعالية:
 
لقاح أسترازينيكا / أكسفورد
جونسون وجونسون
موديرنا
فايزر / بيون تك
سينوفارم
سينوفاك
 
 
اقرأ الأسئلة والأجوبة حول عملية قائمة استخدام الطوارئ لمعرفة المزيد حول كيفية تقييم منظمة الصحة العالمية لجودة وسلامة وفعالية لقاحات COVID-19.
 
قام بعض المنظمين الوطنيين أيضًا بتقييم منتجات لقاحات COVID-19 الأخرى لاستخدامها في بلدانهم.
 
خذ أي لقاح متاح لك أولاً ، حتى لو كان لديك بالفعل COVID-19. من المهم أن يتم التطعيم في أسرع وقت ممكن بمجرد أن يحين دورك ولا تنتظر. توفر لقاحات COVID-19 المعتمدة درجة عالية من الحماية ضد الإصابة بمرض خطير والموت من المرض ، على الرغم من عدم وجود لقاح وقائي بنسبة 100٪.
 
من يجب أن يتم تطعيمه
 
لقاحات COVID-19 آمنة لمعظم الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أكثر ، بما في ذلك أولئك الذين يعانون من حالات موجودة مسبقًا من أي نوع ، بما في ذلك اضطرابات المناعة الذاتية. وتشمل هذه الحالات: ارتفاع ضغط الدم والسكري والربو وأمراض الرئة والكبد والكلى ، وكذلك الالتهابات المزمنة المستقرة والمضبوطة.
 
إذا كانت الإمدادات محدودة في منطقتك ، فناقش حالتك مع مقدم الرعاية الخاص بك إذا كنت:
لديك جهاز مناعي ضعيف
حامل (إذا كنت ترضعين طفلك رضاعة طبيعية فعليك الاستمرار بعد التطعيم)
لديك تاريخ من الحساسية الشديدة ، خاصة تجاه اللقاح (أو أي من مكونات اللقاح)
ضعفاء بشدة
يميل الأطفال والمراهقون إلى الإصابة بأمراض أكثر اعتدالًا مقارنة بالبالغين ، لذلك ما لم يكونوا جزءًا من مجموعة معرضة بشكل أكبر لخطر الإصابة بفيروس COVID-19 الشديد ، فإن تطعيمهم يكون أقل إلحاحًا من كبار السن وذوي الحالات الصحية المزمنة والعاملين الصحيين.
هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة حول استخدام لقاحات COVID-19 المختلفة لدى الأطفال لتتمكن من تقديم توصيات عامة حول تطعيم الأطفال ضد COVID-19.
خلص فريق الخبراء الاستشاري الاستراتيجي لمنظمة الصحة العالمية (SAGE) إلى أن لقاح Pfizer / BionTech مناسب للاستخدام من قبل الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا فما فوق. قد يتم تقديم هذا اللقاح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عامًا المعرضين لخطر كبير إلى جانب المجموعات الأخرى ذات الأولوية للتطعيم. لا تزال تجارب اللقاحات للأطفال جارية وستقوم منظمة الصحة العالمية بتحديث توصياتها عندما تستدعي الأدلة أو الوضع الوبائي تغيير السياسة.
 
من المهم أن يستمر الأطفال في تلقي لقاحات الطفولة الموصى بها.
ماذا علي أن أفعل وأتوقع بعد تلقي التطعيم
ابق في المكان الذي تحصل فيه على التطعيم لمدة 15 دقيقة على الأقل بعد ذلك ، فقط في حالة تعرضك لرد فعل غير عادي ، حتى يتمكن العاملون في مجال الصحة من مساعدتك.
 
تحقق من موعد تناول جرعة ثانية - إذا لزم الأمر. معظم اللقاحات المتاحة هي لقاحات من جرعتين. تحقق مع مقدم الرعاية الخاص بك ما إذا كنت بحاجة إلى الحصول على جرعة ثانية ومتى يجب أن تحصل عليها. تساعد الجرعات الثانية على تعزيز الاستجابة المناعية وتقوية المناعة.
 
في معظم الحالات ، تكون الآثار الجانبية البسيطة طبيعية. تشمل الآثار الجانبية الشائعة بعد التطعيم ، والتي تشير إلى أن جسم الشخص يبني الحماية من عدوى COVID-19:
وجع الذراع
حمى خفيفة
التعب
الصداع
آلام في العضلات أو المفاصل
اتصل بمقدم الرعاية الخاص بك إذا كان هناك احمرار أو ألم (ألم) حيث حصلت على اللقطة التي تزداد بعد 24 ساعة ، أو إذا لم تختف الآثار الجانبية بعد بضعة أيام.
 
إذا كنت تعاني من رد فعل تحسسي شديد فوري للجرعة الأولى من لقاح COVID-19 ، فيجب ألا تتلقى جرعات إضافية من اللقاح. من النادر للغاية أن تحدث ردود فعل صحية خطيرة بسبب اللقاحات.
 

لا ينصح بتناول مسكنات الألم مثل الباراسيتامول قبل تلقي لقاح COVID-19 لمنع الآثار الجانبية. هذا لأنه من غير المعروف كيف يمكن أن تؤثر المسكنات على مدى فعالية اللقاح. ومع ذلك ، أنت أماه

تسلم ايديك يادكتور لما في هذا الموضوع من اهمية للنشر تحياتي لك
يثبت للاهمية

فارس الدعاية كتب:

تسلم ايديك يادكتور لما في هذا الموضوع من اهمية للنشر تحياتي لك
يثبت للاهمية

ان شاء الله يكون الموضوع فيه فائدة للقارئ
لان الموضوع هوه الشغل الشاغل للشعوب جمعا

AsHeK EgYpT كتب:

موضوع جميل جدا يا دكتور

حقيقي قبل اخذ اي لقاح لابد من معرفة انواعهم

وايضا اثارهم الجانبية حتى لا تحدث مشكلة لاي شخص

ولكن نصيحة للجميع

ليس معنى اخذ اللقاح يبقى لن يُصاب اي شخص بالكوفيد

بالعكس هذا لقاح لتخفيف اعراض المرض في حالة لا قدر الله الاصابة

فلابد بعد كل هذا هو الحفاظ ع الابتعاد والمسافات وايضا الكمامات

لاني علمت ان متحور الفيروس الجديد اخطر بكثير

وربنا يعافينا جميعا منه وربنا يرفع هذا الوباء عنا

شكرا لمداخلتك حبيبي اسلام 
بالفعل المتحور دلتا 
ممكن ان يصيب من اخذ اللقاح 
يعني يصيب الذي اخذ اللقاح والذي لم ياخذة 
لكن من اخذ اللقاح سوف تكون الاعراض اقل شدة وخطورة
حفظنا الله وياكم والمسلمين جميعا من هذا الفايروس الخطير 
مودتي للمرورك العطر

موضوع جدا مفيد و يجيب على استفسارات كثيره
دمت دكتور محمد الشويلي و دام عطائك

المحترف الذهبي كتب:

موضوع جدا مفيد و يجيب على استفسارات كثيره
دمت دكتور محمد الشويلي و دام عطائك

ان شاء الله يكون فائدة من المضوع
والهدف من الموضوع هوه التوعية والافائدة 
شكرا لتواجدك حبيبي ابراهيم