دليل الإشهار العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دليل الاشهار العربي افضل موقع عربي في الدعاية والاشهار وفهرسة المواقع والمنتديات في محركات البحث. تقنيات،تصميم،وخدمات أخرى
 
الرئيسيةالرئيسية  س .و .جس .و .ج  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

أضغط هنا وأنضم الي الفريق الان

العدد مفتوح

 

  ما احوجنا لتنظيف قلوبنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nour aliman
 
 
nour aliman

البلد : مصر
الجنس : انثى
المساهمات : 11609
نقاط النشاط : 15633

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالسبت 13 يناير 2018 - 17:54

بسم الله الرحمن الرحيم






السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته




ما احوجنا الان فى هذه الايام( تنظيف القلوب)فإذا كانت طهارةُ الظاهرِ من البدن بهذه المنزلةِ والفضلِ، فطهارةُ القلبِ أولى بذلك؛ لأنَّ مدارَ الأعمالِ، والثوابَ والعقابَ، والقبولَ والردَّ عليها، فلا تُدخَل الجنةُ دخولاً ابتدئيًّا من غير عقاب، إلا بطهارة القلب(يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (الشعراء: 88، 89).
وطهارة القلب ليست بالماء، والثيابِ النظيفةِ كطهارة البدن، إنما بالتخلص من الأوصافِ الذميمةِ، والاتصافِ بالأوصافِ الجميلةِ، ومن ذلك التخلصُ من دغلِ الشرك وغلِّه، فأعمالُ طاهرِ القلبِ كلُّها لله، لا يطلب من المخلوقين مدحًا، ولا تقديرًا وإجلالاً؛ بل هو يستسرُّ في العبادة، يَودُّ لو لم يطلع عليه أحدٌ، ومع ذلك هو خائفٌ وَجِلٌ من أن يكون لأحدٍ نصيبٌ في أعماله، فإذا عَمِل عملاً، سأل نفسه: لماذا هذا العملُ؟ وإن ترك شيئًا، سأل نفسه: لماذا تركتِ هذا العملَ؟ فإنْ أحبَّ أحب في الله، وإن أبغض أبغض في الله، وإن أعطى أعطى لله، وإن مَنع مَنع لله، وإن تقدَّم تقدم لله، وإن تأخر تأخر لله.
فسَلِم من عبودية ما سوى الله، فلا يريد أن يكونَ لغيرِ الله فيه شركٌ بوجه من الوجوه، فقد أخلص عبوديته لله - تعالى.
وهو قد طهَّر قلبَه من تحكيم غير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيه، قد عقد قلبَه على الائتمامِ والاقتداءِ به وحدَه - صلى الله عليه وسلم - دون غيرِه، في الأقوالِ والأعمالِ، من أقوالِ القلبِ، وهي العقائدُ، وأقوالِ اللسان، وهي الخبرُ عما في القلب، وأعمالِ القلب، وهي الإرادةُ، والمحبةُ، والكراهةُ، وتوابعُها، وأعمالِ الجوارحِ، فيكون الحاكمُ عليه في ذلك كلِّهِ هو ما جاء به الرسول - صلى الله تعالى عليه وآله وسلم - فلا يتقدم بين يديه بعقيدةٍ، ولا قولٍ، ولا عملٍ، كما قال - تعالى -:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ) (الحجرات: 1).
قد طهَّر قلبَه تجَاه إخوانِه المسلمين، فلا يحسدُهم على نعمةٍ أنعمها اللهُ عليهم؛ بل يفرح بها؛ لأنَّه يعلم أنَّ محبةَ الخير للمسلمين مما افترضه الله عليه، وأنَّه إذا أخلَّ بذلك أخل بالإيمان الواجبِ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -:((لا يؤمن أحدكم، حتى يحبَّ لأخيه ما يحب لنفسه))؛ رواه البخاري ومسلم.
لا يحتقر إخوانَه المسلمين؛ لعلمه بعظمِ ذلك عند الله - تعالى - لقوله - صلى الله عليه وسلم -:((بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم))؛ رواه مسلم.
لا يتطرقُ الكِبرُ إلى قلبِه الطاهر؛ لأنَّه يعلمُ قولَ النبي - صلى الله عليه وسلم -:((لا يدخل الجنةَ مَن كان في قلبه مثقالُ ذرةٍ من كبر))؛ رواه مسلم.
يحمل ما يصدر من إخوانه المسلمين على المحمل الحسن، فهو لا يسيء الظنَّ بهم؛ بل يلتمس العذر لزلاَّتهم وهفواتهم، ممتثلاً أمر ربه - عز وجل – بقوله:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) (الحجرات: 12)، يعلمُ أن ما هو فيه من خيرٍ، وصلاحٍ، واستقامةٍ، من نِعمِ الله عليه(يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ) (الحجرات: 17).
يبدأ إخوانه بالتحية، ولو كان عند الناس أنَّه أعلى منهم قدرًا؛ لأنَّه يعلم أنَّ هذه التحية سبب لدخول الجنة، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:((لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أَوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم))؛ رواه مسلم.
طلْق المحيَّا، يقابل إخوانه بالابتسامة وطلاقة الوجه؛ تعبُّدًا لله، مستحضرًا قولَ النبي - صلى الله عليه وسلم -:((لا تحقرن مِن المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بِوَجْهٍ طَلْقٍ))؛ رواه مسلم.
يعلم أنه بحسن خلقه يدرك درجة الصائم القائم.
إذا رأى مَن عليه آثارُ المعاصي تذكَّرَ أنَّ الأعمالَ بالخواتيم، وأنَّ الهدايةَ بيد الله، فخاف على نفسه من سوءِ الخاتمةِ، واستعاذ بالله من الحَورِ بعد الكورِ، وتذكَّرَ نعمةَ اللهِ عليه، فربما كان في وقت من الأوقات أسوأَ حالاً من هذا العاصي(كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ) (النساء: 94).
فعندما طهَّر قلبَه استقام لسانُه، فلا يتكلم إلا بخير، يَزِنُ كلامَه قبل أن يتكلمَ به؛ لأنَّه يعلمُ أن أقوالَه من أعمالِه، متذكرًا قوله - صلى الله عليه وسلم -:((مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا، أو ليصمت))؛ رواه البخاري ومسلم.
عالمًا أنَّ اللسانَ دليلٌ على صلاحِ القلب أو فسادِه؛ لقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:((لا يستقيمُ إيمانُ عبدٍ، حتى يستقيمَ قلبُه، ولا يستقيمُ قلبُه، حتى يستقيمَ لسانُه))؛ رواه الإمام أحمد بإسناد حسن.
فيا عباد الله:
إذا كان الواحدُ منا يتعاهد نفسَه في الطهارةِ الحدث في اليومِ الواحدِ مراتٍ، ويقفُ أحيانًا مع نفسه يستذكرُ ويسترجعُ: هل هو طاهرٌ من الحدثِ أو لا؟
عباد الله:
إذا أصاب ثوبَ أحدِنا بللٌ، نظر هل هذا البلل طاهر أو لا؟ فإن كان نجسًا سارع في تطهيره؛ لأنَّ الله تعبَّدنا بالطهارة من الخبث.
عباد الله:
طهارة القلب أهمُّ من طهارة الحدث والخبث، فهل اعتنينا بها؟ هل التفتنا إلى قلوبنِا ونظرنا في طهارتها؟ أصلحنا ما بينَنا وبينَ ربِّنا - عز وجل - وما بينَنا وبين عبادِه؟ هل نظرنا في قلوبنِا هل هي طاهرة أو لا؟ هل هي سليمةٌ من إرادة تُعارِض الإخلاصَ، وهوًى يعارض الاتِّباعَ؟ فهذه حقيقةُ طهارة القلب الذي ضُمِنت لصاحبه النجاةُ والسعادةُ.
لنا في خليل الرحمن - عليه الصلاة والسلام - أُسْوةٌ حسنة، حيث أثنى الله - تعالى - عليه بسلامة القلب، بقوله - تعالى -:(إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (الصافات: 84).
عباد الله:
لا يتم للقلب سلامةٌ مطلقةٌ، حتى يسلم من خمسة أشياء: من شركٍ يناقض التوحيدَ، وبدعةٍ تخالفُ السنةَ، وشهوةٍ تخالفُ الأمرَ، وغفلةٍ تناقضُ الذِّكرَ، وهوًى يناقضُ التجريدَ، فصاحب هذا القلب في جنةٍ معجلةٍ في الدنيا قبل الآخرة، ولا تظنوا أنَّ قولَه - تعالى -:(إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ) (الانفطار: 133، 144)، يختص بيوم المعاد فقط؛ بل هؤلاء في نعيمٍ في دورِهم الثلاثِ: في الدنيا، والبرزخِ، وفي الآخرةِ، وهؤلاء في جحيم في دورِهم الثلاث، وأيُّ لذةٍ ونعيمٍ في الدنيا أطيبُ من بر القلبِ، وسلامةِ الصدرِ، ومعرفةِ الربِّ - تعالى - ومحبتِه، والعملِ على موافقتِه؟ واللهُ - تعالى - جعل الحياةَ الطيبةَ لمن آمن به وعمل صالحًا، كما قال - تعالى -:(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل: 977)، فَضَمِن لأهلِ  الإيمانِ والعملِ الصالحِ الجزاءَ في الدنيا بالحياة الطيبةِ، والحسنى يومَ القيامةِ، فلهم أطيبُ الحياتين، وهم أحياء في الدارين، فإن طيبَ النفسِ، وسرورَ القلبِ وفرحَه، ولذتَه وطمأنينتَه، وعافيتَه من ترك الشهواتِ المحرمةِ، والشبهاتِ الباطلةِ – هو النعيمُ على الحقيقةِ، ولا نسبةَ لنعيمِ البدنِ إليه، فقد قال بعض مَن ذاق هذه اللذةَ: إنه لتمرُّ بي أوقاتٌ، أقول: إنْ كان أهلُ الجنة في مثل هذا، إنهم لفي عيش طيب، وقال الآخر: إن في الدنيا جنةً، هي في الدنيا كالجنة في الآخرة، من لم يدخلها لم يدخل جنةَ الآخرة.
عباد الله:
من الخطأ الذي يقع فيه البعض منا، إذا نُبِّه على بعض المعاصي، أشار إلى صدره وقال: التقوى ها هنا، ولاشك أنَّ هذا القولَ حق؛ بل هو قولُ مَن لا ينطق عن الهوى - صلى الله عليه وسلم - ومن قال هذا القول هو القائل:((ألا وإن في الجسد مضغةً، إذا صَلَحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب))؛ رواه البخاري ومسلم.
فأشار - صلى الله عليه وسلم - إلى أن صلاحَ حركاتِ العبد بجوارحه، واجتنابَه للمحرماتِ، واتقاءَه للشبهات، بحسب صلاحِ قلبِه، فإذا كان قلبُه سليمًا، صَلَحت حركاتُ الجوارح كلُّها، ونشأ عن ذلك اجتنابُ المحرماتِ، وتوقي الشبهات، وإن كان القلبُ فاسدًا، قد استولى عليه اتباعُ الهوى، وطلبُ ما يحبه ولو كرهه الله، فسدت حركاتُ الجوارحِ، وانبعثت إلى المعاصي والمشتبهاتِ، بحسب اتباعِ هوى القلب.
للامانة


توقيع : nour aliman


 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  P_1617rpdra1
https://wahetaleslam.yoo7.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jassim1
 
 
jassim1

البلد : البحرين
الجنس : ذكر
المساهمات : 3170
نقاط النشاط : 3491

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالسبت 13 يناير 2018 - 19:41

شكرا لك موضوع رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منصورة
 
 
منصورة

البلد : الجزائر
الجنس : انثى
المساهمات : 20859
نقاط النشاط : 23990

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالسبت 13 يناير 2018 - 20:32


بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء
واثابك الله جنة الفردوس


توقيع : منصورة


 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  F8oq5Vt
منتديات منصورة والجميع ترحب بالجميع
http://www.manssora.com/
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  10969710
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Ouuuso10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nour aliman
 
 
nour aliman

البلد : مصر
الجنس : انثى
المساهمات : 11609
نقاط النشاط : 15633

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالأحد 14 يناير 2018 - 17:27

شكرا على مروركم جميعا
بارك الله فيكم


توقيع : nour aliman


 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  P_1617rpdra1
https://wahetaleslam.yoo7.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AsHeK EgYpT
نائب المدير

AsHeK EgYpT

البلد : مصر
الجنس : ذكر
المساهمات : 12171
نقاط النشاط : 3681
الأوسمة :  ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  220
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  1510

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالثلاثاء 12 مايو 2020 - 5:06

شكرا لتعطيرك متصفحي


توقيع : AsHeK EgYpT


 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Aiyo--12
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Lmt4x710
وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ .. فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ASHEK PUBARAB
 
 
ASHEK PUBARAB

البلد : المغرب العربي
الجنس : ذكر
المساهمات : 5412
نقاط النشاط : 5895

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالخميس 14 مايو 2020 - 2:19

بارك الله فيك على الموضوع المميز

بانتظار جديدك دائما

تحياتي لك


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
General Mohamed
 
 
General Mohamed

البلد : الجزائر
الجنس : ذكر
المساهمات : 9355
نقاط النشاط : 9133

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالسبت 6 يونيو 2020 - 13:39

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر


توقيع : General Mohamed


 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Yaaaaa10
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  500_8010
قوانين المنتدى| للشكوى ضد الفريق الخاص من هنا | للشكوى ضد الاعضاء من هنا
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Separa10
وكم من أسم يشبه أسمي ولكن لآيوجد مثلي  ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Icon_smile...♥️
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Saya minatsuki
 
 
avatar

البلد : السعودية
الجنس : انثى
المساهمات : 18035
نقاط النشاط : 19149

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالإثنين 6 يوليو 2020 - 6:50

شكرا على الموضوع 
بارك الله فيك


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
M-D-LUFFY
 
 
M-D-LUFFY

البلد : السعودية
الجنس : ذكر
المساهمات : 285
نقاط النشاط : 350

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما احوجنا لتنظيف قلوبنا     ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  Emptyالإثنين 6 يوليو 2020 - 7:31

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥


توقيع : M-D-LUFFY


موقع اجمل منتدى انمي لـ ون بيس https://onepiece12.yoo7.com/ rendeer rendeer rendeer rendeer

 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  E5a8d010
 ما احوجنا لتنظيف قلوبنا  48756210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما احوجنا لتنظيف قلوبنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أين الله في قلوبنا؟
»  أخشى أن تموت قلوبنا
» يارب سر خواطرنا وارح قلوبنا
»  قلوبنا ماتت بعشره أشياء
» القرآن.. حين يربي قلوبنا وعقولنا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دليل الإشهار العربي :: المنتدى العام :: الأقسام العامة :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى:  
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى دليل الإشهار العربي